ما لي أنا وقدودُ الغيدِ والمُقلُ
لا ناقةٌ قطُّ لي فيها ولا جملُ
فما رأيتُ بصيصاً من مفاتِنِها
أو مرَّ في حُلُمي من شهدِها العسلُ
إنّي أعيشُ وبركانٌ يؤرّقُني
فكيفَ عن حِممِ البركانِ أنشغلُ !
لي موطِنٌ كلّما فاقت نوائبُهُ
تستلُّ من خافقي نبضاً وتنشتلُ
ما لي أنا وقدودُ الغيدِ والمُقلُ
لا ناقةٌ قطُّ لي فيها ولا جملُ
فما رأيتُ بصيصاً من مفاتِنِها
أو مرَّ في حُلُمي من شهدِها العسلُ
إنّي أعيشُ وبركانٌ يؤرّقُني
فكيفَ عن حِممِ البركانِ أنشغلُ !
لي موطِنٌ كلّما فاقت نوائبُهُ
تستلُّ من خافقي نبضاً وتنشتلُ