يارقيقَ الخّفقِ مُذ فارقتني
صمتَ العزفُ وجافاني الصّباحْ
وتَداعى دمعُ عيني أبّحُراً
وغفا جَفني على كفِ الجّراحْ
مالِقلّبي في لظىَ الشّوق سِوى
غمرةُ التّوقِ كطعّناتِ الرّماحْ
كيفَ هذا الحِصنُ من بعدِ العَنا
صارَ كهفاً للجوى كم يُستباحْ
غادة الاحمد *🌹
يارقيقَ الخّفقِ مُذ فارقتني
صمتَ العزفُ وجافاني الصّباحْ
وتَداعى دمعُ عيني أبّحُراً
وغفا جَفني على كفِ الجّراحْ
مالِقلّبي في لظىَ الشّوق سِوى
غمرةُ التّوقِ كطعّناتِ الرّماحْ
كيفَ هذا الحِصنُ من بعدِ العَنا
صارَ كهفاً للجوى كم يُستباحْ
غادة الاحمد *🌹