recent

آخر الأخبار

recent
جاري التحميل ...

كهف الجوى ..غادة الأحمد

 يارقيقَ الخّفقِ مُذ فارقتني

صمتَ العزفُ وجافاني الصّباحْ


وتَداعى دمعُ عيني أبّحُراً

وغفا جَفني على كفِ الجّراحْ


مالِقلّبي في لظىَ الشّوق سِوى

غمرةُ التّوقِ كطعّناتِ الرّماحْ


كيفَ هذا الحِصنُ من بعدِ العَنا

صارَ كهفاً للجوى كم يُستباحْ

غادة الاحمد *🌹

عن الكاتب

مدونة غادة الاحمد*�� �� ���� أيا قلماً توهجَ في مِدادي يراعُ الرُّوح نبضٌ لامتدادي. بهِ يحلو القصيدُ وطيبُ بوحي كماءِ النهرِ يروي كلَّ صادِ

التعليقات


اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة

مدونة غادة الاحمد